س: ألا تري أنك بالغت في استخدام الإيحاءات والألفاظ الجنسية؟
ج: أنا أقدم نوعاً من الكوميديا قائم علي السخرية، والإيحاءات والألفاظ داخل نطاق الإطار الدرامي للموضوع وليست مقحمة. الوضع نفسه في «ليلة سقوط بغداد» فالفيلم كان مليئاً بالإيحاءات لكن الموضوع كان أعمق، لذلك لم يحاسبني أحد علي ذلك. ويحسب لفيلمي «خليك في حالك» أنه خال من أي حضن أو بوسة.
ربّما يكون فيلم "فيلم ثقافى" الأكثر إضحاكا من أفلام "أحمد عيد" بالنسبة لى ..أفلامه التاليه تشعرنى أن لديه هوس مرضى بالجنس لما تحتويه من كميّه -أراها شخصيا لا تطاق- من الألفاظ و الإيحاءات الجنسيه ..
لكن هذه الفقره أضحكتنى فى ساعة عمل عزّ فيها الضحك .. على رأى اللىّ قال
*****************************************
نياهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها
4 comments:
احمد عيد خامة كوميديان هايل
بس مشكلته الحقيقية إن أكتر حاجة بيفكر فيها هي البوس و الأحضان عشان يبيبع :))
و على رأيه
الأهلي فوق الجميع
هو مشكلته الحقيقيه فى رأيى إنّه متخيّل إنّه بنى السد لأن فيلمه لم يتضمّن قبلات و أحضان و يكفى إنّه اكتفى بالتلميحات الجنسيه !!
قد يكون فعلا خامه لفنّان جيّد لكنّها ر"خامه" منّه موضوع الإيحاءات ده لأنّه بقى زياده كتير
:)
المسألة أبسط بكثير..
عيد رأى "مَن قبله" لعب على نفس الوتر ونفس الإفيهات ووجد كل النقاد يصفقون له ويقفون ضد كل منافسيه بعد أن تربع على عرش الكوميديا لعقود..
عيد رأى منطقاً غريباً يحكم علاقتنا كمتفرجين بـ"قلة الأدب"..
حد يلاقي دلع وما يتدلعش؟
You write very well.
Post a Comment