Sunday, December 14, 2008

BIG brother is watching you



النهارده حصل موقف سخيف للغايه ..
هو موقف سخيف أدّى لموقف أسخف و أنا عاوزه أتكلّم عن الموقف التانى مش الأوّلانى !!
أختى كانت قدّمت فى وظيفه فى مكان لم يكن واضح له معالم .. مش عارفه ده كان من خلال النت ولاّ الجورنال ولاّ إيهمن فتره لقت ناس بيكلّموها و بيقولوا لها تعالى و هاتى أوراقك .. شهادة ميلاد و شهادة تخرّج و كمان عملت فيش و تشبيه باسمهم .. طلع حاجه اسمها "حزب العداله الاجتماعيه" !!
أختى أمّا راحت تقدّم ورقها فى المكان فوجئت إن فيه كلاب بوليسيه على البوّابات التى لا تفتح ولا تغلق سوى بترتيبات خاصّه و
بين كل بوّابه و بوّابه بوّابه -أيوه زى إعلان "الشيفروليه" الدبّابه- و الناس بشكل عام سلوكها غامض و مريب !!


المهم يعنى أمّا هى بدأت تحس إن الأمر غير مطمئن و إن صعب تشتغل فى مكان الدخول إليه و الخروج منه مشروط بعلم المدير
أنا قلت لها خلاص بلاش تقدّمى لهم الورق و بعد كده ترجعى تطلبيه .. بس هى قالت أدّيهم فرصه أخيره و أشوف ..

المهم حصلت ظروف جعلتها غير قادره فعلا على الذهاب للعمل فى هذا المكان و من ثمّ راحت النهارده تطلب الورق بتاعهافوجئت بشخص هناك معاه لقب دكتور بيرفض رفضا باتّا تسليمها الورق و بيقول مش هتاخده غير بإخلاء طرف من جانبهم رغم إنّها أصلا لم تتسلّم عمل كى تخلى طرفها من أى شئ !! و البيه الدكتور استنكر أصلا إن حرّاس المكان الزباله ده أدخلوها من الباب و طلب منهم يطردوها !! مش بس كده هى أمّا هدّدته بإبلاغ القسم فوجئت به بيتطاول عليها بألفاظ يعاقب عليها القانون -طبعا مش فى "مصر" المحروقه- لكن نظريا يعاقب عليها القانون ..


ده الموقف السخيف الأوّلانى الذى لا أريد التعليق عليه .. خلاص فيه مواقف أمّا تحصل لا تحتمل أى تعليق سوى الصمت و البحلقه فى السقف و إن كنت لا أنكر أن فى حلقى غصّه من الشتائم التى نالت أبويا و أمّى و أختى طبعا بلا ذنب أو جريره ..

الموقف اللىّ باكتب هذه التدوينه عشانه هو إنّى بعد ما أختى كلّمتنى و حكت لى الموقف أنا بعد ما سمعت و دماغى بتورّ لم أكتفى بالصمت اللىّ قلت أنّه خير تعليق على الموقف لأ اتسحبت من لسانى بعد تردّد و قليل من التفكير و قلت لها "مش أنا قلت لك ماتودّيش ورقك للناس دول و بعدين نرجع نطلبه منهم تانى" ..


مفيش أى معنى أصلا حين يحدث موقف مماثل أن تقول لمن وقع فيه "مش قلت لك كذا و كيت .." و يفترض لو فيه إنسان مزنوق فى كلمتين من باب العظه و استخلاص الدروس و العبر يختار الوقت اللىّ يلقى فيه موعظته تلك .. الموقف ده خلاّنى بشكل ما أبص شويه على علاقتى بأختى عامله إزّاى ..

أختى هى أصغرنا .. لى أخ أكبر منّى و بعدين أنا و بعدين هى .. و لسبب لا أعرفه حتى الآن كثيرا ما كانت أشعر أنّها أقلّنا حيله فى مواجهة الأزمات و يمكن جدّا يكون هذا شعور غلط نتيجه لكونها هى الأصغر .. بس أنا لاحظت أن كثيرين من الأبناء اللىّ بيكونوا آخر إخوتهم بحاجه للحمايه و قد يكون استنتاج خطأ أو مبنى على مشاهدات محدوده .. يمكن يكونوا مش مولودين بهذه الحاجه لكن طريقة التربيه بتحطّهم فى المود ده ولا تتيح لهم الخروج من هذه الشرنقه الغبيه .. أحيان كتيره كان ممكن حد من أقاربنا اللىّ فى نفس عمرنا يضايقنى بكلمه فلا ألتفت إليها ولا أهتم لكن لو نفس الموقف حدث مع أختى رد فعلى بيختلف تماما و ممكن يكون عنيف للغايه و يمكن ده كان إحساسى تجاه الموقف اللىّ حصل معاها النهارده !! أنا و أختى لم ندرس فى مدرسه واحده سوى لمدّة عامين لكن لم يكن أحد يقول لى "خلّى بالك من أختك الصغيّره" و دلوقت باقول فى عقلى يمكن ده كان من حسن حظّها !! فى وقت من الأوقات كان ممكن يسعدنى إن خلال مناقشه ما بين أختى و والدتى تستشهد أختى بكلام أنا قلته أو رأى ذكرته فى شئ ما بس مؤخّرا أنا أشعر أنّى غير سعيده أن لى هذا التأثير على أختى حتى لو لم أكن قد قصدت إطلاقا التأثير عليها بأى شكل من الأشكال !! بالعكس هى وقت زواجها كان لها آراء مخالفه تماما لآرائى و لم أحاول أن أغيّر آراءها فى أى شئ .. دلوقت أرى تأثّرها بى باعثا على الخجل ..


فى بعض الأوقات كنت بافكّر إنّه سيكون شئ جميل جدّا لو استطعنا بشكل ما تبادل الأماكن فيعيش الأخ الأكبر فى موقع إخوته الأصغر بعض الوقت و هم كذلك يتبادلون المواقع فيما بينهم لأنّى بكل صراحه كنت أحيانا باتخيّل نفسى فى موقع أختى و لى أخت أكبر منّى بمواصفاتى الإنسانيه و أحس باختناق .. بس الصراحه ده كان بيدوم لفتره قصيره جدّا أعود بعدها لأقول لنفسى محدّش بياخد دور حد ولا حد بيعيش دور حد و أنا قدرها بهيئتى دى و ربنا يعينها عليها :( بس النهارده تحديدا بعد ما حسّيت ببعض الحزن فى صوتها بعد ما قلت لها كلمتى السخيفه دى أعتقد الموضوع محتاج شويّة مجهود منّى فى إيه مش عارفه بالتحديد .. و رغم إنّى اتّصلت بيها تانى لمحاولة تخفيف وقع الموقف عليها خاصة أن إعادة استخراج الأوراق مش مستحيل يعنى إلاّ أنّى أشعر ببقيه من الضيق .. بعض الناس ممكن تحزن أن أبناءها ليس لهم أشقاء كبار أو صغار يشاركوهم رحلة الحياه بس الحقيقه أحيانا فكرة الأخ الأكبر بتكون هى الأسخف على الإطلاق
:(

17 comments:

عمرو عزت said...

فعلا، التبكيت واللوم لإنسان في أزمة غالبا ما يكون محبطا جدا، لكن نادرا ما أنجح في منع نفسي من ذلك إذا كنت في موقفك وتوقعت أن تحدث أزمة وحذرت منها.
ولكن الموضوع لا علاقة له بأخ أكبر أو أصغر، أحيانا ما يكون التحذير ثم اللوم من جانب الأصغر إذا كانت له معرفة أو خبرة بموضوع معين.
ربما كان تحذيرك لأنك تعرفين أن هذا الحزب ساحة لصراعات مجموعة من الناس تحوم حولها شبهات كثيرة، وأن الحزب تحت الحراسة القضائية نتيجة لهذه النزاعات، وأن الدكتور الذي هو غالبا محمد عبد العال محكوم بالسجن 10 سنوات في قضية رشوة وفساد واستغلال لصحيفة الحزب في ابتزاز رجال أعمال ومسئولين.
هنا وهنا
وفي هذه الحالة يصبح تحذيرك موضوعيا جدا وليس وصاية على الإطلاق، ولومك في موضعه أيضا.

أما بخصوص الأخ الأكبر، وبوصفي كذلك، فأعتقد أن له جانبه الجيد لو توقف دوره عند دعم الإخوة الأصغر بخبرة واضحة المعالم يقدمها لهم، مثل المعلومات سابقة الذكر، بدون محاولة استغلال الثقة والاحترام لفرض رؤية أو إحساس ما بدون سبب إلا أنه إحساس أو رؤية الأكبر.

Anonymous said...

رغم أني الكبرى بين إخوتي و لكن لي أخين و ليس أخوات .. و لذلك التأثير من هذا النوع تقريبا غير موجود .. أو أتمنى هذا .. و لكني مررت بهذا الإحساس بالخجل من تأثيري أحيانا على صديقات .. لذلك أعرف تماما شعورك .. لأني أعتقد أن كل إنسان تركيبة محددة من السمات الشخصية النفسية و العقلية .. يعني أفكاري الخاصة و آرائي بالحياة تناسبني أنا فقط بتركيبتي النفسية و العقلية .. مما يشعرني بالخجل و أحيانا كثيرة بالقلق عندما أرى تأثير معتقداتي أو آرائي على صديقة ما تختلف تماما بتركيبتها النفسية و العقلية عني .. بأحس إن فكرة محددة عندي بحجم معين .. ممكن تتطور معها مثلا لفكرة إكتئابية و هكذا .. و لكني طبعا أعود فأقول زيك كدة :) .. قدر

مش فاهمه said...

مش عارفه انا مش قادرة اركز معاكى فى الموقف التانى لأن الموقف الأولانى هو اللى مستفزنى جدا
حاتتصرفوا ازاى اقترح طبعا لو اخوكى راح معاها او حد تعرفوه مهم او شئ من هذا القبيل ماهو مش معقول بيقولوا بقلب جامد لازم خلو طرف الا اذا كانوا عملوا حاجه من ورا اختك و حاسين انهم فى السليم احسن يلبسوها حاجه ولا محتاجه
بخصوص موقف اللوم و العتاب و ترتيب الأخوة مش شرط ابدا لكن زى ما الأخ الصغير بيقعد طول عمره يتدلع و يتدادى لما بيكبر بيدفع تمن هذا من سيطرة الأخوة الكبار و بالمناسبه الأحساس بالمسئوليه احساس مرهق و كأنك على طول بتتحملى مسئوليه الأصغر سواء عمل صح او غلط و فى نفس الوقت الشعور بعدم المسئوليه شعور مريح لأنه بيعطى لصاحبه الحق فى عمل الخطأ دون حساب عسير و اهو كلمتين و دمتم ...من واقع خبرتى كأخت كبرى كنت ومازلت مسئوله دائما و أبدا عن اخوتى من قبل العائله كلها حتى ولو لم اكن فى الواقع لذلك الأختين الأصغر احيانا كتيره لا يلام عليهما فى اشياء كتيره

Anonymous said...

هو المثل الانجليزى بيقول

put yourself in his shoes

وهكذا تجدى ان ما حذرت انت منه .. انا وقعت فيه ليزداد الموقف سخفا

لكنى وبعيدا عما يضايقك اذكر استاذ اميركى لى قال ان الأخ الاكبر هو فى الحقيقة مدرس

مدرس لأخوته الاصغر منه .. لانهم يقتادون به

ومدرس لابويه .. فهو يعلمهم كيف يصبحان أبا وأما .. ويطبقون خبرتهم فيه آليا على من يليه من الأبناء

طبعا بعد ان يكونوا جربوا فيه وفرهدوه عالآخر تماما

تذكرت ذلك مع كلامك .. إن أسوأ احساس على الاطلاق هو الاحساس بالعجز .. وأرى ان افضل الاقوال هو النصيحة باى خطوة ايجابية تفيد .. بدلا من مش قلت لك

وفى هذا الشأن مافيش فرق بين كبير وصغير .. فيه فرق بين عارف ومش عارف .. والذى لايعرف ان اصر على المعرفة فسوف يعرف .. بأن يسأل اى واحد يدرى مالعمل

والا .. فالصمت أفضل حتى لاتزيد الاوجاع

آسف إن أطلت

AHMED SAMIR said...

تعليقي على موقف الكيان المسمى حزب العدالة الاجتماعية
لما حزب العدالة الاجتماعية بيعمل كدة في الناس اومال الوطني يعمل فيهم ايه؟
وبعدين هي سايبة ولا سايبة؟؟؟
اي نعم هي سايبة فعلا
بس مش كدة يعني
تحيااااااااتي

بنت القمر said...

اعتقد يا زمان انها مجرد نوع من الامومه الزائده وهي نوع متنامي ومتراكم يعني انتي عاوزاها تسمع كلامك وفرحانه انها بتسترشد بارائك لكن برضه عاوزاها تكون مستقله
انا بعمل كده مع بنتي يا مني مش مع اختي
::((يمكن عشان معنديش اخوات بنات
لكن برضه بعامل اخواتي الذكور معامله شبيهه!!
وكمان بعامل امي كطفله
يعني متبادلين الادوار
اعتقد ان دي تركيبه شخصيه بتكون ذات طبيعه متحمله للمسئوليه وحنونه
انصحك وانصح نفسي اطلعي من التوب ده لانه مرهق جدا جدا
لانه في الاخر الواحد بيتمني في لحظه انه يلاقي اللي يهتم بيه ويرعاه
لكن ارجع اقولك ان الطبيعه دي يمكن ما تخلكيش تستمتعي برعايه الاخرين اكتر من استمتاعك انتي شخصيا براعيتهم
لكن مش اي شخص نقدر نديله العطاء ده
احيانا بره نطاق الاسره بيخلي الانسان مطمع لغيره
واحيانا جوة نطاق الاسره بيخلي الاخ واالاخت الاصغر واحيانا الزوج والاب والام شخصيات اتكاليه متقدرش تاخد خطوة من غير مشورة
وتبقي بتؤذيهم من حيث لا تدري الحكايه عاوزة حكمه حكمه جامده

beakborg said...

http://hinten.blogspot.com/

يا مراكبي said...

تغير تكوين الشخصية ليس مرتبط تماما كما يظن البعض بالترتيب بين الإخوة كما ذكرت هنا

فكم من أسرة أعرفها أجد أن الأخ الذي يقود العائلة قد يكون الثاني أو الخامس أو الأخير .. وليس الأول أو الأكبر مثلا

ومن الممكن جدا أن يكون الأخ الأصغر هو الأكثر جرأة والأكثر إعتمادا عليه

ربما تتحدثين أنت عن ظروف خاصة تنطبق بالفعل على حالتكم .. لكنها ليست القاعدة

أرحو ألا أكون قد خرجت عن موضوع البوست الذي تعنيه أنت

قلم جاف said...

لماذا تذكرت المقولة التاريخية لـ"توفيق الدقن" .. "جرى إيه؟ هو كل الناس عايزة تبقى فتوات؟ أمال مين اللي حيتضرب؟"..

أتفق مع الفقرة الأخيرة مما قاله عمرو.. وأضيف أن المشكلة تتضاعف عندما يسعى الجميع للعب دور الفتوة .. دور الأخ الأكبر..

نحن في مرحلة تتسم بالغلظة حتى في إشعار من حولنا أننا نهتم بهم .. أصبح التسلط هو اللون الفاقع للحب والاهتمام بشكل فاقع على حق.. ويتحول هذا الحب الأخوي إلى سلطة وعقاب يمارسه كل بيج براذر على اخوته اليونجر..

وعندما يصبح التسلط هو السائد يستنكف المتسلط أن يلعب دور من يتسلط عليهم.. وبالتالي لا يشعر بشعورهم ولا يجرب أحاسيسهم.. بما أن الأحاسيس والمشاعر وتلك الترهات هي آخر ما يهتم به البشر هذه الأيام..

بالنسبة لـ"حزب" "العدالة الاجتماعية".. من متابعتي لسيرته العفنة لا أعرف إن كان حزباً بالباء ، ولا النون ، ولا البون.. كان هذا الحزب يسعل صحيفة صفراء فاقع لونها يفقع عيون من ينظر إليها عند بائعي الجرائد ، والظريف أن صاحبه يتصور أنه رئيس حزب وأن ما يمتلكه حزب ، له علاقات مريبة بالأميرة "هند الفاسي" والتي كانت تمول جريدته المشبوهة طوال الوقت .. والمسخرة أنه كان عضواً بمجلس الشورى!

عموماً.. على قولك .. مش حينفع نقول كان المفروض وما كانش المفروض.. اللي حصل حصل .. والحمد لله إنها جت على قد كدة وإنه خلصها من مكان بهذه الرائحة..

عدى النهار said...

العلاقات الإنسانية على مختلف مستوياتها شىء جميل وله قيمته الغنية لكننا للأسف أحياناً نأخذ هذه العلاقات
for granted
ونتصور أنها دائمة ولا يوجد شىء يهزها ، وتكون النتيجة التلقائية لذلك أننا نتهاون فى رعايتها فتبدر منّا أحيانا تصرُّفات سخيفة. الغريب أننا قد نراعي الغرباء فى تصرفاتنا أكثر من مراعاتنا للأقرباء رغم أنهم هم الأولى بالرعاية فتجدي مثلاً واحد ظريف جداً مع أصحابه وعندما يدخل البيت يقلب الجو عكننة أو صاحب بيزنيس يتعامل بلؤم مع من يعملون عنده مع إن علاقته بهم مش علاقة عابرة لأن قيمته فى السوق تتوقف عليهم. الأمثلة كتيرة أوي وظريفة بقدر ظرف النفس الإنسانية على رأيك
:)

حقيقي أسلوبنا فى تناول علاقتنا بالأقرباء منّا يفقدنا كثيراً من الإحساس بجمال تلك العلاقات وقيمتها

ذو النون المصري said...

انا بقي لي اخوين احدهما اكبر مني ب 17 سنه و الاخر 10 سنوات
و الحنان بيغرقني منهم حتي بعد زواجي

تحياتي و خاي بالك من اختك الصغيره

lastknight said...

غيابك طول .. لعل المانع خير .. أنتظر تشريفك فقد نشرت موضوع جديد و طبعا يهمنى رأيك جدا

blackcairorose said...

مش على اطلاقه يا زمان الوصل

انا ليه اخوات اكبر مني بس عمري ما شفت انهم اتعاملوا معايا بمنطق البيج برزر، يمكن برضه هم شافوا ان شخصيتي قوية الى حد ما وبالتالي مش فى حاجة لحمايه، بس عموما العلاقات الاجتماعية بشكل عام بيبقى فيها دايما شعرة صغيرة بتفصل بين الشىء وبين التطرف فيه، بين النصيحة والتحكم بين الحب والغيرة بين الطموح والطمع الخ الخ
والشعرة دى بتبقى صغيرة جدا لدرجة اننا كلنا احيانا بنتلخبط فيها

اما الموضوع اللى غاظني بجد زى ما غاظ الباقيين هو بتاع ورق التقدم بالعمل، ولكن نعمل ايه طالما مفيش قانون ولا احترام ولا اخلاق عامة؟ وتبقى قوة اتصالاتك وقوة عضلاتك الجسمانية والكلامية هى المقياس اذا كنتي هتاخدي حقك ولا لا؟

قريت لمدون من كام يوم ان واحد كسر عليه بالعربية ولما الواحد ده خبطه اوتوبيس نزل يضرب فى صاحب المدونة لانه هو اللى قدامه بعد ما سواق الاوتوبيس مشي، ضربه وشتمه وكسر له نظارته لولا ان الناس فى الشارع حجزت بينهم، طيب تقولي ايه فى اهانة نفسية وجسمانية بدون سبب وبدون عقاب، الى قدامك هو انك تلملمي بقايا كرامتك اللى اتبعترت وتبلعيها وتحاولي تعزى نفسك باي اسباب تخليكي تنسى وتواصلي

ولو انتي من النوع الغير سوي ـ زي ما كتير قوى مننا ـ هتحاولى تستقوى فى مرة تانية على اللى اضعف منك وتعملى فيه نفس اللى اتعمل فيكي.
شفتى بقى وصلنا لفين؟

Anonymous said...

يشرفنى ويسعدنى ان يصدر لى اول كتاب

لست الا بعض الأوراق" معروض بمعرض "
الكتاب

التفاصيل على البلوج الخاص بى

www.cherry0000.blogspot.com

تحياتى لك

lastknight said...

اين أنت ؟

ذو النون المصري said...

مبتكتبيش هنا من زمان ليه؟

PUBG MOBILE said...

خدمات منزلية بالرياض
نقل داخلي وجميع المحافظات
طرق نقل اثاث بالرياض
متخصصون في تغليف ونقل الأثاث
نقل اثاث بالمدينة المنورة
متخصصون فى نقل الموبيليات والامبلاج والتخزين والتجيش
نقل عفش بالمدينة
متخصصون فى نقل الموبيليات من على الواجهة
شركة نقل عفش نقل وتغليف الأثاث