Saturday, February 28, 2009

أخضرنا غير أخضرهم ... ليه؟


هذا الموضوع قد يبدو هزلى لكنّه يشغلنى من فتره طويله فعلا و اليوم .. قلّب علىّ أحد الأفلام الأجنبيه المواجع المرتبطه بهذا الموضوع ..

على قناة "إم بى سى ماكس" عُرِض اليوم فيلم عنوانه مِس بوتر" .. عن مؤلّفه إنجليزيه لكتب الأطفال ولِدت فى منتصف القرن التاسع عشر و حقّقت شهره كبيره من عملها فى تأليف و رسم قصص بديعه جدّا -حسب ما رأيت فى الفيلم- للأطفال مستوحاه من البيئه الريفيه -شئ غير الريف الذى نعرفه فى بلادنا- التى عاشت فيها جزءا من طفولتها ثمّ انتقلت إليها لاحقا لتمضى بها باقى عمرها .. حين انتقلت "بوتر" للعيش فى الريف كان ذلك عبر شرائها مزرعه صغيره استطاعت تحمّل تكاليفها من أرباحها من بيع الكتب .. و لاحقا حين بدأ "التطوير" يزور المنطقه المحيطه بمزرعتها و بدأ "المطوّرون" يبدون رغبتهم فى شراء المزارع المحيطه بمزرعتها بدأت هى أيضا فى شراء هذه المزارع للاحتفاظ بها كما هى لأنّها كانت مصدر إلهام رائع -على حد تعبيرها علاوه على أهميّة الاحتفاظ بها كمزرعه منتجه .. بعد وفاتها آلت المزارع لزوجها الذى تبرّع بها فيما بعد كمنفعه عامه على شرط حمايتها و حماية الجمال الذى تمثّله كما عرفته زوجته الراحله ..




موضوعات عديده كنت أفكّر بها خلال مشاهدتى للفيلم .. منها على سبيل المثال هذا التفرّد الذى يحظى به أى عمل يدوى مثل تلك الرسومات المبهجه الملوّنه التى ملأت صفحات الكتب التى ألّفتها "بوتر" لدرجة إحساسى المزعج بالرغبه فى اقتناء أحدها :( كذلك هذه المعارك العائليه التى واجهتها هذه السيّده الموهوبه من قبل أسرتها التى رأت خطرا كبيرا فى تجاوز الإبنه الثريّه لعامها الثلاثين دون زوج و الأنكى من هذا رغبتها فى العمل و نشر القصص ومن ثمّ اختلاطها بمن رأت الأسره فيهم أشخاصا أقلّ من هؤلاء الذين يجب أن تختلط بهم الإبنه !! نموذج مماثل لنموذج "بوتر" تمثّل فى شقيقة خطيبها -رحل قبل إتمام الزواج- التى كانت تعانى نفس المشكله المتمثّله فى عدم حصولها على زوج و هذا المشهد الضاحك الذى انضمّت فيه لبعض لاعبى البوكر و تغلّبها على أكثرهم براعه و امتعاض البعض من هذا :) و بالطبع موضوع التطوير المتمثّل فى شراء المزارع المنتجه و تحويلها إلى مناطق سكنيه تغيّر طبيعة المكان تماما و تمحو بالتدريج مهنة الفلاحه و أهميّتها ..


لكن الحقيقه كل هذه الموضوعات لم تكن هى ما أكتب الموضوع للتساؤل بشأنه .. الحقيقه ما يثير اندهاشى دائما حين أشاهد أفلام أجنبيه تدور بعض أحداثها فى الريف هو هذا اللون الأخضر الرائع الذى تتسّم به المزارع و الحدائق .. لون لا تجد له مثيلا فى مزارعنا و ريفنا التى يبدو لونها الأخضر حزينا منطفئ لسبب غير مفهوم بالنسبة لى !!







فى كل مرّه كنت أشاهد إعلانات "دريم لاند" التى تروّج لخضرة ملاعب الجولف المحيطه بالمساكن كنت أجدنى أهتف فى أعماقى "يا نصّابين" بسبب قوّة اللون الأخضر التى تملأ مشاهد الإعلان بينما لا تتواجد فى الحقيقه على أرض الواقع .. ما أكّد لى هذا مشاهدتى لبعض بطولات الجولف التى أقيمت هناك و لم يكن هناك بالطبع من اهتم بإجراء بعض التأثيرات عليها من أجل إظهارها بنفس درجة الخضره التى تشعّ من إعلانات "امتلكوا متعة الحياه فى دريم لاند" !! و كنت -بكل أمانه- أقول لنفسى أحيانا وما الذى يمنع أن تكون الخضره التى نراها فى الأفلام الأجنبيه هى الأخرى نتيجة مؤثّرات مصطنعه لولا أنّى رأيت نفس درجات الخضره حين شاهدت "باريس" من أعوام قليله !!

فكره أخرى كانت تزورنى بهذا الشأن مفادها أن التلوّث و السحابه السودا و أخواتها ربّما يكونوا سبب انطفاء خضرتنا لكنّى حين تذكّرت فيلم "ردّ قلبى" و مشاهد الحديقه الشهيره التى كانت تقف فيها "مريم فخر الدين" لترسم بطّه مرسومه أصلا فى لوحاتها أجدنى أتذكّر نفس الخضره المنطفئه فى وقت لم تكن السحابه السودا قد ظلّلت سماءنا بعد !! الأمر فيما يبدو جينى وراثى يجعل خضرتنا يشوبها بعض السمره الملوّحه بالانقباض .. و الله أعلم

18 comments:

Unknown said...

شفتي الفيلم قديه رائع؟

ولا الأخضر؟ فعلا شي بيشرح!! أنا قاعده أنا وأختي بس بنتحسر

بس الصراحه شخصيتها رائعه رائعه؛ عجبني اصرارها عاللي هي مؤمنه فيه؛ وعجبني أكتر حبها للجمال

الفيلم فعلا يستحق المشاهده لسا من شوي حضرته:)

بنت القمر said...

الاخضر بتاعنا مترب ومغبر وحزين وكئيب وفقير ومريض ويائس
اخضرناحول المدن ذاق من بؤسها وقرب الريف ذاق من فقره!
لكن قد تحصلي علي تلك الخضرة الناصعه في قلب قلب الريف في اقاصي الصعيد حيث يسمد الفلاح زراعته بروث البهائم وليس بالمبيدات المسرطنة!!
في رحلتي الي الاقصر وأسوان من سنوات كنت اشم رائحه الخضرة تلك الرائحه الندية المبهجة
وتستطيعي تمييز روائح مزارع الفاكهة او الخضار
رائحة النضارة والبكارة او دريم لاند :(((
قلبك ابيض اعتقد انها خضرة من ذلك النوع الذي يتم فرشه في ارضية الملاعب!!بالمتر يعني
تحياتي

blackcairorose said...

من واحدة عاشت عدد طويل من السنين فى السابق فى بلد خضراء تماما، البلاد الخضراء وبالذات الاوروبية نسب التلوث منخفضة جدا، ونظرا لعدم وجود صحراء فلا توجد أتربة وبالتالي تصبح الالوان اكثر قوة، ليس فقط فى المساحات الخضراء وانما ايضا لون المنازل، نظافة زجاج النوافذ، الاسقف الرمادية او الحمراء الداكنة للمنازل، اعلانات الشوارع، الوان الاعلام الوطنية الموجودة على المباني الحكومية، اسفلت الشوارع، وغيرها وغيرها كلها تحتفظ بالوانها أزهى ولفترات أطول بكثير وبشكل أنظف جدا من عندنا

وبالنسبة للخضرة بالذات ، هناك بعض الاختلاف من دولة لأخرى

مثلا لو كنتي فى ايطاليا ستجدى الخضرة فى العديد من شهور السنة اقل اخضرار من المساحات الخضراء فى المانيا مثلا، لان موسم الامطار فى ايطاليا وخاصة الوسط والجنوب هى فقط فى الشتاء ومع حرارة الشمس فى الصيف يصبح لون المساحات الخضراء اكثر بهتانا، فى حين ان المانيا الامطار بها طوال العام فباستثناء الشتاء ستجدي أن الاخضرار رائع وزاهي فى فصل الربيع والصيف وحتى اكتوبر

هناك برنامج على قناة ترافل فى الشو تايم عن السكك الحديدية فى سويسرا وهى شبكة خطوط متنوعة وكبيرة ومنظمة ودقيقة جدا فى بلد صغير كسويسرا ولكن مشاهدة هذا البرنامج متعة لأن الوان المساحات الخضراء التى تظهر فى كل حلقة اجدها فى روعتها اشبه بالوان الفورماستر الزاهية والتي بجد لا تصدق

على فكرة انا كنت داخلة اعلق على بوست الاوسكار لاني قريته من يومين بس ما جتليش الفرصة اعلق عليه، بس موضوع الخضرة جذبني اكتر ها ها

عدى النهار said...

بس أكلنا ومياهنا أحلى طعماً بكتير

محتاجين حشاش يقول لنا إذا كان حشيشهم بيكيّف أكتر من حشيشنا والا المسألة منظرة وبس

:)

dr.lecter said...

والدي لما راح انجلترا قالي الخضره اللي انت بتشوفها في الافلام ماتجيش واحد علي ميه من الخضره الحقيقيه هناك

معرفش ليه ااوربا عامه جميله جدا في كل حته فيها وخلابه خاصه المنماطق الواسعه المفتوحه علشان كده السينما عندنا طالعه فيها موضوه نصور بره مصر علشان نلحس بعقل المشاهد وننسيه خضره مصر المسرطنه والملوثه للاسف

مكانين بس في مصر اعتقد ان حرام انهم يكونوا في بلد ملوثه زي لدنا

سيناء كلها والاقصر واسوان دول فعلا اجمل اماكن طبيعيه في مصر وان كنت احب اضيف اسكندريه بس للاسف البني ادمين بيدمروها ويشوهوا جمالها خاصه في الصيف

الفيلم للاسف اتعاد مرتيين وماشفتوش مع اني بحب رينيه زيلويجر جدا

mohra said...

نقط ممتازه
..بدايه من الاخضرو لكن قد تجدى لون مشابه فى الريف و لكن نادرا ما نظهره

احب قراءه الكلاسكيات الانجليزيه لجين اوستن و ما شابه و دائما ما اجد ان حياتهم من قرون مضت هى نفس حياتنا اليوم و بالذات فى موضوعات الزواج...صحيح البشر لا يتغيروا و لكن تماثل الفكر رغم مرور السنين لهو امر لافت للنظر فمثلا مسز بينيت فى كبرياء و تحامل هى ام محمد الجاره المصريه العتيده

كنت قد قرأت تدوينتك عن الاوسكار و انا ايضا احب متابعتها و استمتع بها و بالافلام عامه و رغم انى لم اشاهد اغلب الافلام الفائزه الا ان شبهه التحيز لافكار معينه لا يغيب فشون بين يمثل دور نائب شاذ يدافع عن حقوق الشواذ و كيت وينسلت فازت عن فيلم عن الهولوكوست و لكن لا يمكن انكار موهبه الاثنين و لكن اعتقد ان بعض القصص تضمن لاصحابها نظره متعاطفه و مسافه قريبه للجوائز

زمان الوصل said...

=====
مياسى
=====

من ساعة ما شفت تنويه الفيلم من قبل عرضه بكام يوم و انا باحاول جاهده افتكر موعده كى اشاهده .. و بجد رغم بساطته بس فعلا بيحرّك فى الذهن أفكار كتير .. و كل ما ييجى منظر طبيعى يخطف الأنفاس أبص لأختى و هى بتتفرّج معايا و على وجهنا انطباع ممتعض -من اللىّ بيتعمل فينا بالمنظار دى- و بعدين أعود للمتابعه :)


=========
بنت القمر
=========

أنا متأكّده إن فيه حد قبل كده فى كتاب أو مسلسل أو فيلم أشار لموضوع الأخضر المنطفئ تبعنا ده بس للأسف مش فاكره مين ..
صعب أزور العائله الكريمه فى الصعيد عشان أشوف الخضره المبهره دى ف هاكتفى بالأفلام أسهل :)

زمان الوصل said...

==============
blackcairorose
==============

أيوه كده نوّرينى أنا فعلا كنت محتاجه تفسير مقنع للموضوع ده .. موضوع التلوّث و الصحراء المحيطه بالمدن فعلا ممكن جدّا يكون له دور كبير .. يعنى متهيّألى لو طبّقنا نفس الفكره حتى على دول أفريقيه فيها غابات سنجد نفس النتيجه ..

على فكره البرامج المرتبطه بالسفر و الأماكن الجديده المرشّحه للزياره بتكون ممتعه أوى و تخلّيكى تعيشى فى مود حلو ولو لفتره محدوده و تفضلى تحلمى بزيارة الأماكن دى بس العوده لأرض الواقع بتبقى صعبه أوى ساعتها .. بس أنا فعلا و رغم كل شئ عندى قائمه فى ذهنى بالأماكن اللىّ نفسى أزورها فى العالم و لسّه مافقدتش الأمل فى تحقيق هذه القائمه :)

علّقى على بوست الأوسكار فى أى وقت يناسبك :)


==========
عدّى النهار
==========

ماشى ماشى بردو الأجازه بيبقى لها تأثير فى رؤية الواحد للأشياء و بركه إنّك مبسوط :) أنا معنديش أى مانع أخوض تجربة مقارنة حشيشهم بحشيشنا و أقول لكم على النتيجه بس مين اللىّ هيجيب الحشيش من هنا و هناك !!

زمان الوصل said...

=========
dr.lecter
=========

أهلا بيك :)
يعنى كمان الخضره اللىّ بنشوفها أقل من الحقيقى !! يخرب بيت كده بجد :(
أنا أكتر حاجه انشكحت لها إن الحدائق برّه كتيره و مفتوحه مجّانا لكل الناس من غير ما يكون فيه جرسون سمج ينط لأى أسره كل شويه و يسألهم تشربوا إيه أو يقول لهم ممنوع اصطحاب المأكولات من الخارج عشان ناكل عيش !!

"أسوان" فعلا بديعه .. لا أجد لها وصف أقل من هذا .. "الأقصر" يعنى وقت ما زرتها كان شارع الكورنيش بس هو اللىّ يتشاف غير كده كان طبعا مظاليم .. كمان أهل "أسوان" طيّبين أكتر من أهل "الأقصر" .. حاجه كده تحسّسك بالمقارنه المعتاده بين أهل "المدينه المنوّره" مقارنة بأهل "مكّه" ..
على فكره ليه ماتدوّرش على الفيلم على يوتيوب احتمال يكون حد محمّله ..


====
مهره
====

يا ريت والله يكون فى الريف المصرى مثل هذه الخضره النقيّه ..
أنا كمان باحب الأعمال القديمه جدّا .. كل حاجه لها علاقه بالماضى تبدو جميله و ساحره و يمكن كمان بتعبّر بشكل أقوى عن كفاح حقيقى للنساء لنيل حقوق بقت بديهيه دلوقت لدرجة إن البعض يستهين بقيمتها ..
شبهة التحيّز لموضوعات معيّنه كسبب للفوز بالأوسكار لا تنكر بس فى بعض الأحيان ممكن يكون فيه فوز عن استحقاق .. يمكن أنا لم أكتب بعد عن انطباعى عن فيلم "القارئ" لكن -وربّما بسبب خلفياتنا تجاه "إسرائيل"- شعرت أن الفيلم ترك فىّ انطباع عكسى و هو قدر من التعاطف مع البطله رغم أنّها مدانه بجرم لم تنكره و لم تتنصّل منه كحارسه فى معسكرات اعتقال و حرق اليهود .. إحساسى بالشمئزاز و الغثيان من هول الفعل جاء بعد الفيلم حين قرأت بعض المعلومات عن المعسكر و طريقة القتل بس ده كان بعد الفيلم و ليس بسبب مشاهدتى له !!

DantY ElMasrY said...

بالنسبة للحشيش المصرى (إذا كان مصرى اصلا ) مقارنة بالحشيش فى أوروبا فالحشيش فى أوروبا أصلى ودرجة أولى زى كل حاجة فى أوروبا لكن الحشيش اللى فى مصر مخلوط بلبان دكر


كل حاجة كانت حلوة فى مصر بتفقد حلاوتها معدتش بشم ريحة للخضار فى السوق حتى البصل مبقاش له تلك الريحة النفاذة والخوخ بردك
بس أقلك الحاجة الوحيدة اللى لسه ماباظتش فى مصر هى الرمان المنفلوطى

ربنا يصبرنا

خمسة فضفضة said...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ومش بس الخضره الاوروبيه لا لما باشوف كمان الخضره اللي في سوريا ولنان وفلسطين وتونس بتهبل وبابقي هاموت من الغيظ واتمني ان يكون عندنا في مصر ولو ربعها

بس لما ارجع افكر شويه الاقي ان العيب مش من الخضره العيب علينا احنا اللي بوظنا جمالها

امشي كده جمب اي غيط ولا في اي قريه وشوفي كمية الزباله والمخلفات المرمية علي جوانب الحقول وروث الحيوانات اللي في كل حته ولو فيه ترعه ولا قناية ميه حتي شوفي كمية الحجات الغريبه اللي مرميه فيها

دا حتي النيل يا مؤمنه ماسلمش مننا ، اعتقدان الارض والهوا والزرع وكل الحاجات دي هاتقتص مننا قدام ربنا يوم القيامه لاننا ما حفظناش عليها ومسخناها وحولنا جمالها الي قبح
وزي ما ربنا قال "ثم لتسألن يومئذ عن النعيم"
صدق الله العظيم



سلام

Towtor said...

بجد فيلم جميل ..احساس رينيه زيلوجر بيخلى ضحكتها تملى القلب ...والمها بيخلى الدموع تنزل من عيونا..اكتر حاجة بتلفت نظرى فى الافلام الكلاسيكية دى ..دايما بيكون الريف الانجليزى ..الخضرة وصفاء الجو والصورة ..كنت بتفرج مع اخويا ..وانتقل الفيلم من رسم ليها الى صورة الطبيعة للوهلة الاولى اعتقدنا انه رسم من رسومها..لكنه كان منظر طبيعى ..بجد كانت مزرعة ومكان جميل ..رحلة صغيرة ..زى الحلم..خدتنا بعيد عن جو القاهرة والعوادم والتراب .
بس بردو اعتقد انهم بيفتقدوا شمس مصر الدافيه .
تحياتى لك
مشمشه

آخر أيام الخريف said...

عزيزتى زمان الوصل...

شكلنا كده متفقين فى حاجات كتيييييييييييييييييييير...انا كمان بحب الافلام اللى بتدور فى الاربعينييات و بيلفت نظرى اللون الاخضر فى الافلام الاجنبية بالمقارنة بالاخضر اللى احنا نعرفه ....حتى المدونات اللى بنتابعها انا و انتى تقريبا هى هى

اشكرك و احترمك و احييك...و يا ريت تشرفينى بالزيارة فى مدونتى:

http://reeeshkalam.blogspot.com/

Anonymous said...

يشرفنى ان ادعوك لحضور حفل توقيع أول كتاب لى فى عالم الادب " لست الا بعض الاوراق" والذى يقام باذن الله يوم الاحد 5 ابريل 2009

المكان : مكتبة ديوان بمصر الجديدة
العنوان : 105 شارع ابو بكر الصديق مصر الجديدة – مقابل نادى ضباط الجلاء بمصر الجديدة
التاريخ : الاحد 5 ابريل 2009
الميعاد : 7 مساءا

فى انتظار تشريفك

زمان الوصل said...

====
دانتى
====

تصوّر كان عندى تصوُّر أن حشيش "مصر" هيكون أفضل !! أصل مش معقول مايكونش فيه أى حاجه نتفوّق فيها ولا حتى المخدّرات و السموم ده السموم كلّها عندنا !! هو لسّه فيه حد بياكل رمّان !! ياااااااااه ده خبر مفرح



======
فضفضه
======

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته :) صح معاكى حق .. "سوريا" بالذات باحسّها لسّه فيها أمل من حيث الخضره و الطبيعه و ده بيبقى ظاهر فى مسلسلاتهم و البيوت القديمه التى تظهر فيها

زمان الوصل said...

=======
Towtor
=======

أهلا و سهلا :) أنا فعلا ماخدتش بالى أوى أد إيه أداء "رينيه" عموما بيبقى فيه حراره مقنعه .. يمكن لأنّها جمالها تحسّيه قريّب من القلب مفيهوش تزيّد أو مبالغه فبتجوّد فى الأداء و مش بتعتمد على جمال ممكن يلهى المتفرّج ..

اللىّ يحسّر فعلا كما قلتى أنّه فى هذه الأفلام الطبيعه لا تختلف فى أى شئ عن صوره فى كارت سياحى .. من غير مؤثّرات ولا خدع سينمائيه .. بس انتى مش شايفه إن موضوع شمس "مصر" الدافيه ده ممكن يكون حقيقى لمدّة كام شهر بس بعدهم تتحوّل إلى شمس "مصر" القاسيه :(

نوّرتينى ..


==============
آخر أيام الخريف
==============

أهلا بكِ و سعدت جدّا بزيارة مدوّنتك و شكرا على تعريفى بها


==========
عزيزى شريف
==========

ألف مبروك و يشرّفنى جدّا دعوتك و يشرّفنى أنّى من ضمن من عرفت من خلال عالم التدوين .. سأحاول الحضور بإذن الله و إن تعذّر أرجو أن تعذرنى لبعد المسافه و ظروف العمل .. ألف مبروك و من نجاح لنجاح بإذن الله

Anonymous said...

أنا حسيت إنو سؤال للتأمل أكثر منه لإنتظار إجابة
بس مش عارفة ليه طبيعتنا الفقيرة الكئيبة الحزينة أكثر تأثيرا بكثير عندي من الجمال الأوروبي المغسول :)
واحدة غاوية نكد:))

صحيح
عاوزة منك اسم الفيلم بالإنجليزي علشان أدور عليه و أنزله
بوستك و كلام واحدة صاحبتي خلاني نفسي أشوفه

PUBG MOBILE said...

تنسيق حدائق بالرياض

شركة تنسيق حدائق بالرياض

مكافحة الحشرات بالرياض

نقل اثاث بالمدينة المنورة

كشف تسربات بالرياض

شركة رش مبيد بالرياض